أربعاء جذور: ما هي وضعية الهندسة المعمارية ؟
“الفصل الرابع من المناقشات الشهرية حول الثقافة، “أربعاء جذور” جرد الثقافة: لقاءات مهنية – ما هي وضعية الهندسة المعمارية ؟ تنظم جمعية جذور، الممثل الوطني لشبكة أرتريال نتورك، في إطار الفصل الرابع من المناقشات الشهرية حول الثقافة، “أربعاء جذور”، لقاءا سابعا حول موضوع ” ما هيوضعية الهندسة المعمارية؟” و ذلك يوم الأربعاء 16 أبريل 2014 على الساعة 7 مساء بنادي الإتحاد الرياضي المغربي بالدارالبيضاء نستضيف في هذا اللقاء السيد إدريس كتاني، مهندس معماري عضو “مهندسين معماريين غير مجهولين”، والسيد كريم الرويسي مهندس معماري، أستاذ بمدرسة المهندسة المعمارية بالدارالبيضاء و نائب رئيس جمعية كازاميموارللمحافظة على الثرات المعماري للقرن العشرين بالمغرب ستسيرالجلسة من طرف السيد عادل السعداني، سينوغرافي و مخطط حضري، رئيس جمعية جذوروأرتريال نتورك يمكنكم المشاركة في النقاش من الآن عبر فروم للحوار المفتوح على الرابط الثالي http://www.racines.ma/node/279 تدخل هذه اللقاءات المهنية في صدد الدراسة التي تقوم بها جذور وهي: “تشخيص وجرد أوضاع الفنون و الثقافة بالمغرب. من أجل تنظيم مناظرة حول الثقافة”. يهدف هذا المشروع الذي أطلق بشتنبر 2012 إلى جرد البنيات النشيطة و كذا مواقع التكوين و الإنتاج و النشر في مختلف الميادين الفنية و الثقافية. سيتم نشر النتائج الرقمية المتوصل إليها ابتداءا من يناير 2014 في الموقع www.artmap.ma تهدف هذه اللقاءات كذلك إلى إغناء أشغالنا بالتفكير و تجارب و مقترحات متدخلينا، كما ستؤدي في ما بعد إلى صياغة مقترحات لسياسات ثقافية خاصة بكل ميدان الدعوة مفتوحة للعموم : لاتترددوا بنشرها لمزيد من المعلومات www.racines.ma [email protected] Facebook و Twitter: @RacinesMaroc #mercredideracines +212522256763
نشر هذا المقال:
آخر الأخبار
مساهمة
كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.