تمديد فترة البحث الميداني حول الممارسات الثقافية لدى المغاربة إلى غاية 16 مارس 2016

في إطار التحضير للدورة الثانية من الملتقى العام حول الثقافة بالمغرب (نوفمبر 2016)، قامت جمعية جذور بتمديد فترة البحث الميداني حول الممارسات الثقافية لدى المغاربة إلى غاية 16 من مارس 2016 .الإستبيانات متوفرة على الإنترنت باللغتين العربية و الفرنسية. ندعوكم لملأ الاستبيان ونشره من حولكم على أوسع نطاق. سوف لن يأخذ من وقتكم أكثر من ثلاثين دقيقة. تعتبر مساهمتكم في غاية الأهمية لأنها ستساعدنا في تحديد احتياجات وتوقعات الرأي العام بشكل أدق. شكرا على مساهمتكم : الرابط نحو الاستبيان باللغة الفرنسية http://goo.gl/forms/JIAxbYd8o7 : الرابط نحو الاستبيان باللغة العربية http://goo.gl/forms/fXog4yzufj .الهدف الرئيسي من هذا البحث هو الحصول على بيانات دقيقة عن الممارسات والتصورات الثقافية لدى المغاربة، وذلك من خلال ثلاثة عناصر أساسية هي: الاستهلاك الثقافي، والأنشطة الفنية للهواة وكذلك الترفيه والحياة داخل المجتمع .سيتم بعد هذا البحث تحليل نتائجه وتفسيرها. هذه النتائج ستكمل التوصيات الأولية التي تم تقديمها سنة 2014 لإنشاء وتنفيذ سياسة ثقافية ذات أهداف هيكلية مبنية على القرب، مع الأخذ بعين الاعتبار ما هو كائن ما هو مطلوب وتوقعات المواطنون بكل الجهات : للاتصال : حول البحث عائشة نوري [email protected] +212 656 69 70 89 : الصحافة عادل السعداني [email protected] +212 1977 1977 : روابط مفيدة موقع الانترنيت الخاص بجمعية جذور: www.racines.ma صفحة الفايسبوك الخاصة بجمعية جذور: www.facebook.com/RacinesMaroc .يحضى هذا البحث بتمويل من الصندوق الدولي للتنوع الثقافي لليونسكو، وزارة الشؤون الخارجية النرويجية، مؤسسة هاينريش بول مؤسسة – شمال افريقيا (الرباط) و رينيه سيدو .و بشراكة مع جمعية أشبال المغرب الثقافية و الفنية، جمعية حلمنا واحد، منظمة تماينوت ، جمعية أوركيد، جمعية مدينتي، جمعية تازغرت، جمعية تيزنيت للثقافات الحضرية و جمعية أغتي فاغتي طنجة

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.