دعوة لتقديم الطلبات للمنافسة على جائزة الفنّ العام: FIRST@108

فُتح باب تقديم الطلبات للمشاركة في جائزة الفنّ العام  FIRST@108: لدورة 2017، وهي جائزة فريدة تنظم كل سنتين من قبل الجمعية البريطانية الملكية للنحاتين والهدف من هذه الجائزة إتاحة  الفرصة للنحّاتين لتوسيع ممارساتهم في المنافسة  على جوائز الفنّ العام.المشاركة في هذه الجائزة مفتوحة للنحّاتين من جميع الفئات العمرية ومن أية جنسية كانوا وفي أي طريقة أو وسيط أو مواد يستخدمونها ممن لم تُتح لهم بعدُ فرصة التعرف إليهم على أنهم ممارسين في مجال الفنّ العام، ولم يربحوا بعدُ في أية مسابقة سواء كانت مفتوحة (أو مغلقة) لقاء عمولة لإبداع عمل فنّي ليوضع في مكان عام، لقيمة تصل ل 15,000 جنيه إسترليني. أمّا بخصوص أولئك الذين تلقّوا تدريباً رسميّاً، فمن المتوقّع في مرحلة ما بعد التعليم أن يكونوا قد مارسوا وعملوا لمدة لا تقل عن 3 سنوات. موضوع الجائزة في دورة 2017 هو “شاعريّة الهيكل”. ويحتمل ذلك الموضوع تفسيرات ومناهج متعدّدة، حيث يفسح المجال لتلقي ردوداً من الفنّانين المهتمّين بالأعمال الفنية الهيكلية والهندسية كونها أداة موصلة للمعنى…

فُتح باب تقديم الطلبات للمشاركة في جائزة الفنّ العام  FIRST@108: لدورة 2017، وهي جائزة فريدة تنظم كل سنتين من قبل الجمعية البريطانية الملكية للنحاتين والهدف من هذه الجائزة إتاحة  الفرصة للنحّاتين لتوسيع ممارساتهم في المنافسة  على جوائز الفنّ العام.

المشاركة في هذه الجائزة مفتوحة للنحّاتين من جميع الفئات العمرية ومن أية جنسية كانوا وفي أي طريقة أو وسيط أو مواد يستخدمونها ممن لم تُتح لهم بعدُ فرصة التعرف إليهم على أنهم ممارسين في مجال الفنّ العام، ولم يربحوا بعدُ في أية مسابقة سواء كانت مفتوحة (أو مغلقة) لقاء عمولة لإبداع عمل فنّي ليوضع في مكان عام، لقيمة تصل ل 15,000 جنيه إسترليني. أمّا بخصوص أولئك الذين تلقّوا تدريباً رسميّاً، فمن المتوقّع في مرحلة ما بعد التعليم أن يكونوا قد مارسوا وعملوا لمدة لا تقل عن 3 سنوات.

موضوع الجائزة في دورة 2017 هو “شاعريّة الهيكل”. ويحتمل ذلك الموضوع تفسيرات ومناهج متعدّدة، حيث يفسح المجال لتلقي ردوداً من الفنّانين المهتمّين بالأعمال الفنية الهيكلية والهندسية كونها أداة موصلة للمعنى.

سيرسو الاختيار على خمس من مقترحات المشاريع. سيُدفع للنّحاتين الخمسة في قائمة المرشحين رسم بقيمة 500 جنيه إسترليني لتصميم وتقديم نموذج مصغر عن المنحوتة والمقترح. وسوف يشاركون في معرض الأعمال الفنية المرشحة في صالة عرض الجمعية البريطانية الملكية من 8 آذار – 5 أيار 2017، وسوف يُضمّن في كاتالوچ جائزة FIRST@108.

سينال النّحّات الفائز جائزة بقيمة 10,000 جنيه إسترليني لتغطية نفقات إنتاج القطعة الفنية بأبعادها الكاملة والتي تتلائم مع الموقع الذي ستكون به والقطعة قد تكون ضمن إطار النحت أو الفن التركيبي. وسيقدّم الدعم، على مدى الستة أشهر التالية لصناعة العمل الفني الفائز بالجائزة وسيحظى بإشراف فريق من المحترفين ذوي الخبرة (من مهندسين، ومستشارين وفنّانين) لضمان إنجاز فكرة العمل ومفهومه وفق المعايير الدقيقة لتثبيت الأعمال الفنية في الأماكن العامة. ويعود الأمر للفنّانين، بعد الانتهاء من متطلبات الجائزة الاحتفاظ بالعمل الفني الرابح أو بيعه.

للتقديم عبر الإنترنت، يُرجى النّقر هنا وتضمين ما يلي:

  • خمس صور للعمل الأخير، أو العمل المتعلّق بهذه الجائزة؛ وأن تكون هذه الصور متوافقة مع الحاسب الشخصي PC، بصيغة JPEG، وبدرجة دقّة 72 dpi، وألّا يكون حجم كل واحدة أكبر من 500 ك.ب. وأن تكون معنونة باسم الفنّان، و عنوان العمل الفنّي، وسنة إنتاجه، والوسيلة، والأبعاد (الارتفاع × العرض × العمق)؛
  • سيرة ذاتية؛
  • رؤية مختصرة حول منهجك المستخدم للتعامل مع موضوع الجائزة؛
  • ملاحظة تذكر فيها ما تأمل تحقيقه من خلال الفوز بالجائزة.

نحيطكم علماً بأن هنالك رسم اشتراك بقيمة 20 جنيه إسترليني، يجب دفعه عن طريق باي بال Paypal.

الموعد النهائي للتقديم هو 6 كانون الثاني 2017 في الساعة 5 مساءً.

سيتم إبلاغ جميع المتقدمين فيما إذا كانت طلباتهم ضمن قائمة المرشحين أم لا، بحلول 31 كانون الثاني 2017.

لمزيد من المعلومات، يُرجى النّقر هنا، ولقراءة التوجيهات الخاصة بالجائزة هنا، ولقراءة القواعد وما يتعلق بالتأهيل هنا.

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.