عادل السعدني باللّقاء الفرعي للشبكة الدولية لفنون الأداء المعاصرة حول حرية التعبير

يرزح القطاع الثقافي في العالم أجمع تحت وطأة الواقع السياسي والأيديولوجي، وبينما يشهد لبنان والمنطقة تراجعاً كبيراً في الحريات الفنيّة والثقافية، نلجأ إلى أقوى دفاع لدينا – التضامن. بالشراكة مع منظمات اقليمية ودولية، تجمع الشبكة الدولية لفنون الأداء المعاصرة اكثر من 150 فاعلاً ثقافياً من جميع أنحاء العالم لزيارة بيروت ومساندة قضية حرية التعبير، وذلك بين 6 و 9 تشرين الأول/ اكتوبر 2016. كما تُطلَق، تزامناً، الحملة الدولية لحرية التعبير لتجمع مؤثرين من مختلف القطاعات الثقافية، الاعلامية والفنية محلياً ودولياً بهدف مساندة الإصلاحات المطروحة لقوانين الرقابة في لبنان والمبادرات المماثلة في المنطقة…
يرزح القطاع الثقافي في العالم أجمع تحت وطأة الواقع السياسي والأيديولوجي، وبينما يشهد لبنان والمنطقة تراجعاً كبيراً في الحريات الفنيّة والثقافية، نلجأ إلى أقوى دفاع لدينا – التضامن. بالشراكة مع منظمات اقليمية ودولية، تجمع الشبكة الدولية لفنون الأداء المعاصرة اكثر من 150 فاعلاً ثقافياً من جميع أنحاء العالم لزيارة بيروت ومساندة قضية حرية التعبير، وذلك بين 6 و 9 تشرين الأول/ اكتوبر 2016. كما تُطلَق، تزامناً، الحملة الدولية لحرية التعبير لتجمع مؤثرين من مختلف القطاعات الثقافية، الاعلامية والفنية محلياً ودولياً بهدف مساندة الإصلاحات المطروحة لقوانين الرقابة في لبنان والمبادرات المماثلة في المنطقة.
اضغط هنا لمزيد من المعلومات.
و شارك المنسق العام لجمعية جذور عادل السعدني كمتحدث بالجلسة الافتتاحية و ذلك يوم الخميس 6 تشرين الأول/ أكتوبر حسب البرنامج التالي :
جلسة الإفتتاح: آراء وشهادات حول حرية التعبير | 10:00 – 12:00
المتحدثون/ات: عادل السعدني، راسين/ شبكة آرتيريال، المغرب – بسمة الحسيني، مؤسسة العمل للأمل، مصر – كارول عبود، ممثلة ومنتجة، سي كام للإنتاج، لبنان – حسن داوود، كاتب وصحافي، لبنان – جليلة بكار، ممثلة وكاتبة مسرحية، شركة فاميليا للإنتاج، تونس – لينا خوري، مخرجة مسرحية، لبنان – توماس أنجل، المعهد الدولي للمسرح (ITI)، ألمانيا
ميسّر الجلسة: حسّان عباس، أكاديمي وباحث، سورية….
نشر هذا المقال:
آخر الأخبار

مساهمة
كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.