مشاركة جذور بالندوات و اللقاءات، بالمغرب و خارجه

شارك عادل السعداني، المنسق العام لجذور، بالندوة العالمية المنظمة من طرف منظمة “CIMAC“، يومي 7 و 8 يونيو 2017 بمدينة إيفورا البرتغالية، تحت عنوان “روابط المنظومات الإبداعية“. كان الهدف من الندوة مناقشة معنى المنظومات الإبداعية و كذا دور و طبيعة “المادة الثقافية” و العملية الإبداعية في الزمن الرقمي و العولمة…

 

  • شارك عادل السعداني، المنسق العام لجذور، بالندوة العالمية المنظمة من طرف منظمة “CIMAC“، يومي 7 و 8 يونيو 2017 بمدينة إيفورا البرتغالية، تحت عنوان “روابط المنظومات الإبداعية“. كان الهدف من الندوة مناقشة معنى المنظومات الإبداعية و كذا دور و طبيعة “المادة الثقافية” و العملية الإبداعية في الزمن الرقمي و العولمة. 

 

  • شاركت جذور في أول منتدى لمنظمات المجتمع المدني في إطار إتفاقية اليونسكو 2005 لحماية و تعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي، بمقر اليونسكو بباريز يوم 12 يونيو 2017. و قد شكل هذا المنتدى فرصة لمناقشة دور منظمات المجتمع المدني الدولية في تنزيل مقتضيات الإتفاقية و تقييم مبادرات الدول الأطراف. كما قدمت جذور، خلال الندوة السادسة للدول الأطراف، نتائج البحث الميداني حول الممارسات التقافية للمغاربة، الذي حضي بدعم من الصندوق الدولي للتنوع الثقافي.

 

  •    نظمت مجموعة من الباحثين من جامعتي ادنبرغ و كيلي، مشكلة من د. لورا جيفري، د. مارينجلا بالدينو، د. سباستيان باشلي و ماري أوجورمان، لقاء بمدينة جلاسجو السكوتلندية، من 20 إلى 22 يونيو 2017، تحت عنوان : “الفن من أجل المناصرة: الإلتزام الإبداعي و الهجرة القسرية بالمغرب و المملكة المتحدة“، بحضور أكاديميين و ممثلي  المجتمع المدني، مغاربة و بريطانيين. يقام المشروع في المغرب بشراكة مع جمعية GADEM، جمعية ALECMA و مجموعة “دابا تياتر”، و بسكوتلندا مع شبكة GRAMNet للاجئين و الهجرة.  و في هذا الإطار، قامت دنيا بنسليمان، مديرة التنمية والشركات بجذور، بتقديم مشروع “ميكس سيتي“، الذي أقامته سنة 2015 بشراكة مع “ماينورتى جلوب” و “مسرح المحجور” الدار البيضاء.  
أخبار جذور 2017/07/10

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.