جائزة الكتاب لمؤسسة “اورنج” في افريقيا: جذور تسير لجنة القراءة المغربية

منذ سنة 2009 تمنح، في فرنسا جائزة أورنج للكتاب للأعمال الأدبية المكتوبة بالفرنسية و المنشورة في بداية الموسم الأدبي خلال شهر يناير. هذا العام ، أطلقت مؤسسة أورنج أول جائزة أورانج للكتاب في دول إفريقيا الناطقة بالفرنسية. وسوف تمنح هذه الجائزة سنة  2019 إلى نص روائي كتب باللغة الفرنسية لكاتب إفريقي ونشر من طرف دار نشر موجودة في القارة الأفريقية.
تم اختيار قائمة مكونة من ستة كتب، من خلال خمس لجان للقراءة موجودة في العديد من البلدان، كوت ديفوار ، والكاميرون ، والسنغال ، والمغرب ، ومدغشقر، تم الإعلان عنها في نهاية فبراير عام 2019

منذ سنة 2009 تمنح، في فرنسا جائزة أورنج للكتاب للأعمال الأدبية المكتوبة بالفرنسية و المنشورة في بداية الموسم الأدبي خلال شهر يناير. هذا العام ، أطلقت مؤسسة أورنج أول جائزة أورانج للكتاب في دول إفريقيا الناطقة بالفرنسية. وسوف تمنح هذه الجائزة سنة  2019 إلى نص روائي كتب باللغة الفرنسية لكاتب إفريقي ونشر من طرف دار نشر موجودة في القارة الأفريقية.

تم اختيار قائمة مكونة من ستة كتب، من خلال خمس لجان للقراءة موجودة في العديد من البلدان، كوت ديفوار ، والكاميرون ، والسنغال ، والمغرب ، ومدغشقر، تم الإعلان عنها في نهاية فبراير عام 2019.  بعد ذلك  ستتولى لجنة حكام مؤلفة من كتاب ونقاد أدبيين، إلى جانب شخصيات معروفة في الميدان الأدبي، اختيار الفائز. ومن المقرر تنظيم حفل توزيع الجوائز في عاصمة أفريقية، خلال الفترة الممتدة، بين شهري ماي ويوليوز سنة 2019. وبالإضافة إلى قيمة مالية تقدر بنحو 10 آلاف أورو، سيستفيد المتوج بالجائزة بحملة ترويجية لعمله الأدبي.

وكان عادل السعداني، المنسق العام لجمعية جذور، مسؤولاً عن إعداد وتنسيق لجنة القراءة المغربية، المؤلفة من ثلاثة أعضاء من جمعية جذور: دنيا بن سليمان ، مديرة التنمية والشراكات ، كيتيري بيرشون، مكلفة بالمشاريع داخل جمعية جذور. بالإضافة إلى أحمد مسعاية، كاتب مسرحي وناقد ومدير سابق للمعهد العالي للفن الدرامي والتنشيط الثقافي (ISADAC). وحسن حمداني، صحفي بمجلة “تيل كيل”.

 

أخبار جذور 2019/03/06

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.