Témoigner pour agir : دعوة مفتوحة لشهادات المهاجرين في شمال أفريقيا

نعتبر الشهادة أداة قوية للترافع، كما قال الناشط الفرنسي فرانك ليباج، “أفضل طريقة للنضال هي أن تتحدث عن نفسك و بما مررت به” .
حملة « Témoigner Pour Agir» التي نفذتها جذور، كجزء من شبكة مدار (نهج عمل منطقة المغرب العربي حول النزوح والحقوق)، التي تهدف أساسا إلى تحسين الحماية الإنسانية للنازحين و المستضعفين في شمال أفريقيا.
« Témoigner Pour Agir» هي منصة تجمع شهادات المهاجرين والمنظمات غير الحكومية/الناشطين العاملين في موضوع الهجرة والنزوح  القسري في شمال أفريقيا. الشهادات التي سيتم  جمعها ستساعدنا على: ربط الناس بالقصص الإنسانية للهجرة ؛…

نعتبر الشهادة أداة قوية للترافع، كما قال الناشط الفرنسي فرانك ليباج، “أفضل طريقة للنضال هي أن تتحدث عن نفسك و بما مررت به” .

حملة « Témoigner Pour Agir» التي نفذتها جذور، كجزء من شبكة مدار (نهج عمل منطقة المغرب العربي حول النزوح والحقوق)، التي تهدف أساسا إلى تحسين الحماية الإنسانية للنازحين و المستضعفين في شمال أفريقيا.

« Témoigner Pour Agir» هي منصة تجمع شهادات المهاجرين والمنظمات غير الحكومية/الناشطين العاملين في موضوع الهجرة والنزوح  القسري في شمال أفريقيا. الشهادات التي سيتم  جمعها ستساعدنا على:

  • ربط الناس بالقصص الإنسانية للهجرة ؛

  • فهم المعنى الحقيقي لكلمات مثل :  “الدمج” و “الحماية” و “الاستقبال” ؛ 

  • زيادة الوعي بالقضايا الملحة المتعلقة بالهجرة والنزوح القسري،  بالاضافة إلى إثراء وتشكيل السياسات على المستويين الوطني والدولي. 

يمكنكم ارسال شهادتكم عن طريق مقاطع فيديو، أوديو، نص، رسم، صورة فوتوغرافية، وما إلى ذلك، عبر هذه المجموعة

www.facebook.com/groups/temoigner.agir أو عن طريق إرسال بريد إلكتروني إلى: [email protected].

سيتم نشر شهاداتك على موقع مدار وعلى شبكات التواصل الاجتماعي التابعة له (Facebook ،Twitter ،Instagram ،Youtube SoundCloud، وما إلى ذلك).

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.