اختتام دورة اللقاءات الجهوية حول التربية على المواطنة في المغرب

في إطار مشروع “ثقافة مواطنة – التربية من أجل التحرر”، الذي يهدف إلى  تحرر و تحرير خطاب المواطنين عن طريق تعزيز التربية على المواطنة، نظمت جمعية جذور بشراكة مع فضاء تبادل، اللقاء الرابع  و الأخير حول التربية على المواطنة في المغرب، الجمعة 15 فبراير بفضاء تبادل، طنجة.
هذا الحدث هو جزء من أربعة  لقاءات جهوية مفتوحة للجمهور من أجل الجمع بين كافة الجهات المعنية : العمومية، الخاصة، المدنية، النقابية والعموم في الجهات الأربع التالية : الدارالبيضاء-سطات ،الجهة الشرقية ، سوس ماسة، طنجة-تطوان-الحسيمة. الهدف من هذه اللقاءات  هو إلتقاط الشهادات والتجارب فيما يتعلق بدور التربية على المواطنة، وكيفية تفعيلها في المغرب، والخروج بتوصيات لتحسينها (المحتوى البيداغوجي ، احترافية المدرسين ، عدد ساعات التدريس ، الأعمال التطبيقية، وما إلى ذلك).

في إطار مشروع “ثقافة مواطنة – التربية من أجل التحرر”، الذي يهدف إلى  تحرر و تحرير خطاب المواطنين عن طريق تعزيز التربية على المواطنة، نظمت جمعية جذور بشراكة مع فضاء تبادل، اللقاء الرابع  و الأخير حول التربية على المواطنة في المغرب، الجمعة 15 فبراير بفضاء تبادل، طنجة.

هذا الحدث هو جزء من أربعة  لقاءات جهوية مفتوحة للجمهور من أجل الجمع بين كافة الجهات المعنية : العمومية، الخاصة، المدنية، النقابية والعموم في الجهات الأربع التالية : الدارالبيضاء-سطات ،الجهة الشرقية ، سوس ماسة، طنجة-تطوان-الحسيمة. الهدف من هذه اللقاءات  هو إلتقاط الشهادات والتجارب فيما يتعلق بدور التربية على المواطنة، وكيفية تفعيلها في المغرب، والخروج بتوصيات لتحسينها (المحتوى البيداغوجي ، احترافية المدرسين ، عدد ساعات التدريس ، الأعمال التطبيقية، وما إلى ذلك).

جدول مواعيد اللقاءات الجهوية

  • السبت 27 أكتوبر 2018: الجديدة بمسرح المدينة

  • السبت 24 نونبر 2018: أكادير بدار الحي، حي سلام

  • الأحد 9 دجنبر 2018: وجدة بفضاء تكوين وتنشيط النسيج الجمعوي بالجهة الشرقية

  • الجمعة 15 فبراير 2019: طنجة بفضاء تبادل

 

مشروع « ثقافة مواطنة – التربية من أجل التحرر »، هو مبادرة من جمعية جذور و بدعم مشترك مع الاتحاد الأوروبي.

 

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.