! انتهاء الدورة السادسة لأربعاء جذور

من 24 فبراير إلى 30 يونيو، نظمت جمعية جذور و شركاؤها الدورة السادسة لأربعاء جذور : “الملتقيات الجهوية للثقافة“ ب12 جهة بالمغرب (بني ملال، الرباط، طنجة، آزرو، العيون، تيزنيت، تنغير، وجدة، الدار البيضاء و آسفي).
تهدف هذه الجولة إلى تحليل و تقييم السياسات الثقافية الجهوية التي ثم تنفيذها  من طرف البلديات والمجالس الإقليمية.
مرت قافلة أربعاء جذور من بنو ملال (24/02)، الرباط (03/03)، طنجة (10/03)، آزرو (31/03)، العيون (07/04)، تيزنيت (21/04)، تينغير (05/05)، وجدة (19/05)، كلميم (02/06)، آسفي (23/06) والدار البيضاء (30/06). 

نظمت جمعية جذور و شركاؤها من 24 فبراير إلى 30 يونيو الدورة السادسة لأربعاء جذور : “الملتقيات الجهوية للثقافة“ ب12 جهة بالمغرب (بني ملال، الرباط، طنجة، آزرو، العيون، تيزنيت، تنغير، وجدة، الدار البيضاء و آسفي). 

تهدف هذه الجولة إلى تحليل و تقييم السياسات الثقافية الجهوية التي ثم تنفيذها  من طرف البلديات والمجالس الإقليمية.

مرت قافلة أربعاء جذور من بني ملال (24/02)، الرباط (03/03)، طنجة (10/03)، آزرو (31/03)، العيون (07/04)، تيزنيت (21/04)، تينغير (05/05)، وجدة (19/05)، كلميم (02/06)، آسفي (23/06) والدار البيضاء (30/06). 

تشكل “الملتقيات الجهوية للثقافة” جزءًا من عملية الهيكلة الإقليمية، وتهدف إلى تشخيص القطاع الثقافي ورسم خريطة للبنيات الفنية وحالة السياسات الثقافية في المناطق، من أجل اقتراح توصيات عملية وفعالة لتنفيذ سياسة ثقافية تتكيف مع كل منطقة، بما يتماشى مع أهداف الجهوية المتقدمة وصلاحيات المجالس الإقليمية.

سيتم تقديم التوصيات الناتجة عن الجولة بال12 جهة في إطار الدورة الثالثة للملتقى العام حول الثقافة بالمغرب، من 5 إلى 10 نونبر بتيزنيت. 

نظمت الدورة السادسة من “أربعاء جذور” بشراكة مع جمعيات من مختلف جهات المملكة: أوركيد (بني ملال)، المركز الثقافي الافريقي (الرباط)، ورشة قيسارية (طنجة)، تازغرت (أزرو)، ونيبيك (العيون / الداخلة)، تاماينوت (تنغير / ڭلميم)، جمعية تيزنيت للثقافات الحضرية (تيزنيت)، أشبال المغرب الثقافية والفنية (وجدة)، وان دريم (آسفي).

بدعم من السفارة الملكية للنرويج و مؤسسات أوبن سوسيتيز

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.