“سيت إن” | موقع للتعبير المواطن

“سيت إن”، فضاء للتعبير المواطن وأكورا يمكن من خلالها الاستماع إلى أصوات مختلفة مستقل، هو موقع بدون إشهار، وأيضا لا يعتبر لسان حال أي اتجاه، وغير مرتبط بأي حركة سياسية. فضاء جامع للأصوات الأصيلة ‪وغير المسموعة، في الكثير من الأحيان، هو منصة مفتوحة في وجه المواطنين للتعبير عن أفكارهم ومشاركة تجاربهم. مهمتنا في سيت إن، هي أن نكون صدى للأفكار، والرؤى، ووجهات النظر، للذين لا يمارسون حق المواطنة، أو فقط القليل منها. طرق أخرى لتصور المجتمع، بدائل للأفكار الأحادية المهيمنة، سيت إن سيكون ميدان وتربة الأفكار …

“سيت إن”، فضاء للتعبير المواطن وأكورا يمكن من خلالها الاستماع إلى أصوات مختلفة مستقل، هو موقع بدون إشهار، وأيضا لا يعتبر لسان حال أي اتجاه، وغير مرتبط بأي حركة سياسية. فضاء جامع للأصوات الأصيلة ‪وغير المسموعة، في الكثير من الأحيان، هو منصة مفتوحة في وجه المواطنين للتعبير عن أفكارهم ومشاركة تجاربهم.

مهمتنا في سيت إن، هي أن نكون صدى للأفكار، والرؤى، ووجهات النظر، للذين لا يمارسون حق المواطنة، أو فقط القليل منها.

طرق أخرى لتصور المجتمع، بدائل للأفكار الأحادية المهيمنة، سيت إن سيكون ميدان وتربة الأفكار الجديدة، التي تعتمد على الحجج، ويتجاوز التعليق المبسط الذي يملأ شبكات التواصل الإجتماعي، وذلك بخلق زوايا للنقاش العمومي الضروري لبناء الديمقراطية التشاركية.

تلك الديمقراطية التشاركية، المنصوص عليها في الدستور المغربي، يجب أن تأخذ بعين الاعتبار التعبير المواطن، وذلك لأن الرأي العام في حاجة، أكثر من أي وقت مضى، للتعبير الحر، ولذلك سيكون سيت إن الوجهة والمنصة المنفتحة على مجموعة أكثر إتساعا من المساهمين: الأطر، العمال، المعطلين، المثقفون، الطلبة، الشطاء وصناع القرار، الأطفال، الشباب…

تم إصدار موقع “سيت إن” في إطار مشروع « ثقافة مواطنة »، الذي أطلقته جمعية جذور بدعم من الاتحاد الأوروبي. يهدف هذا المشروع إلى التحرر و تحرير أراء المواطنين عن طريق تعزيز التربية على المواطنة.

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.