! لي تڭال يدار” بالمحمدية”‎

تنظم جمعية جذور، بشراكة مع مؤسسة هينريش بول شمال إفريقيا الرباط، الجولة الثالثة لحملة ” لي تڭال يدار”،التي تندرج في إطار مشروع تحسيس المواطنين لحقوقهم ووجباتهم في إطار الانتخابات المغربية لسنة 2015ـ2016. ينظم سادس لقاء لسنة 2016 بمدينة المحمدية، يوم السبت 22 أكتوبر 2016، بتعاون مع جمعية “الوعي النسائي” حسب البرنامج التالي: من 10 صباحا إلى 12:30 زوالا: ورشة عمل تكوينية حول كتاب “دليل الترافع” من 12:30 زوالا إلى 2:30 بعد الزوال: وجبة الغذاء…

تنظم جمعية جذور، بشراكة مع مؤسسة هينريش بول شمال إفريقيا الرباط، الجولة الثالثة لحملة ” لي تڭال يدار”،التي تندرج في إطار مشروع تحسيس المواطنين لحقوقهم ووجباتهم في إطار الانتخابات المغربية لسنة 2015ـ2016. ينظم سادس لقاء لسنة 2016 بمدينة المحمدية، يوم السبت 22 أكتوبر 2016، بتعاون مع جمعية “الوعي النسائي” حسب البرنامج التالي:

  • من 10 صباحا إلى 12:30 زوالا: ورشة عمل تكوينية حول كتاب “دليل الترافع”
  • من 12:30 زوالا إلى 2:30 بعد الزوال: وجبة الغذاء
  • من 2:30 بعد الزوال إلى 5 مساء: عرض كبسولات فيديو متحركة | ورشة عمل تكوينية حول “دفتر المواطنة” و “استمارة المساءلة”
  • من 5 مساء إلى 5:30 مساء: استراحة شاي
  • من 5:30 مساء إلى 7 مساء: تتمة الورشة التكوينية – عرض نتائج ورشة لعبة المحاكاة

يهدف المشروع أساسا إلى مواكبة الانتخابات المحلية، الجهوية والبرلمانية 2015ـ2017 إضافة إلى تحسيس المواطنين لحقوقهم وواجباتهم من أجل تحقيق ديمقراطية تشاركية ومسؤولة، ولا سيما التزام المساءلة و إدارة المال العام.

الهدف هو تشجيع الحوار وترسيخ الثقة بين المرشحين والمواطنين خاصة الشباب، للمشاركة في العمل السياسي وخلق فضاء للتبادل بين الفاعلين السياسيين والمجتمع المدني .لي تڭال يدار” مشروع يستفيد من دعم وزارة الشؤون الخارجية لجمهورية ألمانيا الفدرالية”

للمزيد من المعلومات :
البرنامج الكامل للجولة
www.litgalyddar.ma
www.racines.ma
على الفايسبوك الشريط الترويجي

الاتصال:
ليلى النصاري
مسؤولة عن المشروع
[email protected]

+212 6 11 73 45 32

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.