مشروع لي تكال يدار

كتتمة لعملية “مواكبة تحضيرات انتخابات 2015 من أجل ديمقراطية تشاركية ومسؤولة” التي أجريت بين شتنبر 2014 و فبراير 2015، أنتجت جمعية جذور بشراكة مع مؤسسة هاينريش بول مجموعة من الأدوات البيداغوجية للتربية المدنية: دفتر المواطنة، استمارة المساءلة، دليل الترافع، 3 أشرطة تربوية، 3 كبسولات فيديو و موقع إلكتروني. وقد تم إنتاج الأدوات الثلاثة الأولى بطريقة تشاركية، مع الشباب من خلال ورشات عمل. تم تنظيم ورشات الإبداع الفني للأشرطة التربوية المرسومة وكبسولات الفيديو من خلال الاعتماد على نتائج ومناقشات ورشات التصميم الثلاث .السابقة منذ أبريل 2016، تم تنظيم جولة وطنية بتلات مدن (بيوكرى، سلا الجديدة و أقا) من أجل إنجاز عدد من الأنشطة للتربية المدنية وبناء قدرات المجتمع المدني مع الإعتماد على منهجيات قائمة على الإبداع، الثقافة والتكنولوجيات الرقمية الجديدة باستخدام الأدوات السالف ذكرها. عرف الجزء .الأول من هذه الجولة مشاركة عدد كبير من الشباب، النساء و ممثلي المجتمع المدني. موعدنا معكم بالجزء الثاني من الجولة المرتقبة بكل من مدن تيزنيت، أزرو و المحمدية : يمكن تحميل الوسائل البيداغوجية مجانا على الروابط التالية دفتر المواطنة – استمارة المسائلة، النسخة الفرنسية bit.ly/1Uzhxs0 دفتر المواطنة – استمارة المسائلة، النسخة العربية bit.ly/1ZR6kqT دليل الترافع، النسخة الفرنسية bit.ly/1tweQ4B دليل الترافع، النسخة العربية bit.ly/1sGpyoF : يمكنكم كذلك تحميلهم عن طريق المواقع التالية www.racines.ma / www.litgalyddar.ma : كما يمكن مشاهدة كبسولات الفيديو على الروابط التالية كبسولة 1 bit.ly/290I2u6 كبسولة 2 bit.ly/297TmWz كبسولة 3 bit.ly/28ZX6Zq : في حين يتم تحميل الأشرطة المرسومة كذلك بالمجان عبر كلبوب و البرلمان النسخة العربية bit.ly/1V15PpT كلبوب و البرلمان النسخة الفرنسية bit.ly/1YwxLYH نوفل و الجماعة النسخة العربية bit.ly/1txZU66 نوفل و الجماعة النسخة الفرنسية bit.ly/1S6S5IB علاء الدين و البراد الجهوي النسخة العربية bit.ly/21o8v5T علاء الدين و البراد الجهوي النسخة الفرنسية bit.ly/2651XMP

نشر هذا المقال:

مساهمة

كل تبرع، على الرغم من صغره، يساعد كثيرًا في تمويل عملنا وإحداث تأثير إيجابي في حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يجعل سخاؤكم ودعمكم من الممكن توفير الموارد والخدمات الحيوية لأولئك الذين يحتاجون إليها. نحثكم على التفكير في التبرع اليوم أو استكشاف الطرق التي يمكنكم من خلالها المساهمة في القضايا التي ندعمها. من خلال التعاون معًا، يمكننا صنع الفرق وخلق عالم يحترم حقوق الإنسان ويقدرها قبل كل شيء. شكرًا لدعمكم ولتكونوا جزءًا من التغيير الذي نحتاج جميعًا إلى رؤيته في العالم.